انضم الفنان عمرو واكد لقائمة سفراء النوايا الحسنة الإقليميين الخاص بمكافحة الإيدز فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
و بهذه المناسبة أقيم أحتفال في فندق (سميراميس إنتركونتيننتال)، حيث قال الفنان (أتمنى أن أكون قادراً على تحمل آلام المسئولية، فالألم هو طفل رضيع يصاب بالفيروس دون اختياره، والألم هو انتقال الفيروس لزوجة من زوجها دون علمها، ولذلك فالمسئولية كلها مجهود وألم..)، حسب موقع في الفن.
هذا وقد جاء اختيار الفنان عمر واكد باعتباره أحد الذين أبدوا اهتماما بموضوع الإيدز، وأظهروا فهما عميقا لمشاكله الصحية والاجتماعية، وتأثيرهما الضار على الفرد والمجتمع ككل، وشارك في العديد من الحملات الاجتماعية المؤيدة لهذه الفكرة، ومنها حملة (معا من أجل الأطفال، معا ضد الإيدز) التى أطلقتها اليونيسف