بعد محاولات حثيثة عاد الفنان خالد عبدالرحمن إلى أحضان شركة روتانا لتتولى إنتاج وتوزيع وإدارة أعماله الفنية، بعد أن انقطعت العلاقة بينهما منذ فترة طويلة، تلقى خلالها عبدالرحمن العديد من العروض المغرية، إلا أنه فضل العودة إلى روتانا التي قالت هي الأخرى إن خالد عبدالرحمن فنان كبير ولن تتخلى عنه أبدا.
يذكر أن العقد قد تم توقيعه ببنود مختلفة عن العقد السابق، مما جعل خالد عبدالرحمن يتجاهل كل العروض ويعود مع شركة روتانا، التي وقع العقد فيها سالم الهندي مدير عام الشركة.
يتردد أن هناك بنودا عديدة أضيفت إلى العقد الجديد تحفظ حق الفنان خالد عبدالرحمن، خاصة أنه صرح أن لديه الرغبة في العودة إلى الساحة الفنية من خلال الحفلات والمهرجانات.