الـ"Karma" تنصر"جنيفير انيستون!

تاريخ النشر: 21 سبتمبر 2016 - 11:45 GMT

جنيفر انيستون

قبل 12 عاماً خان النجم العالمي براد بيت زوجته السابقة جنيفر انيستون مع النجمة العالمية انجلينا جوليالتي كان قد تعرّف عليها حينها في عام 2005 في موقع تصوير فيلم "Mr. & Mrs. Smith ، وبعد 10 سنوات من الحب والتبني قرر الثنائي بيت وجولي الزواج.

جينيفر أنيستون لم تقم بالحديث عن علاقة براد بيت وأنجلينا إلا بعد مرور عام من طلاقها، حيث كانت قد صرّحت في 2005 لمجلة "فانيتي فير" قائلة: "هل أشعر بالوحدة نعم.. هل أنا حزينة.؟ نعم.. هل أشعر بالحيرة؟ صحيح، ونعم أنا أشعر بالشفقة على نفسي".

ثم عادت مرة ثانية وعلّقت في عام 2008 على هذة الواقعة قائلة: "ما فعلته أنجلينا لم يكن شيئاً جيداً أبداً".

ولكنها وبعد مرور 10 سنوات على طلاقها من براد بيت والشعور بالمرارة والأسف بسبب هذا الطلاق، قامت أخيراً جينيفر أنيستون بإعلان خبر أنّها قررت أن تسامح كلاً من براد وأنجلينا، وقالت في حوارها مع شبكة "سي بي إس" إنّها الآن استطاعت تبادل التحية مع براد وأنجلينا، ولكن ليس بشكل دائم، إلا أنّها الآن لا تشعر بأي غضب تجاههما، ومن ثم أعلنت عن خبر زواجها.

وهاي "karma" أو ما يعرف بالعقوبة الأخلاقية والجزاء من جنس العمل تنصر النجمة انيستون بعد مرور سنوات، حيث ضاجت المواقع الاخبارية يوم امس بخبر طلب جولي الطلاق من بيت بعد خيانته لها.

وكانت سي ان ان قد نشرت تقريراً مفاده ان ما سبق طلب الطلاق، بحسب مصدر مقرب من الطرفين، عدة شائعات اعتاد جمهور الثنائي عليها كان آخرها أن بيت غارق في الحب مع ماريون كوتلارد بطلة فيلمه الأخير.

كما نشر موقع inquisitr تقريراً جاء فيه أن جولي تشعر بالغيرة من بطلة الفيلم الفرنسية الجميلة كوتلارد، لأن انسجاماً كبيراً بدا واضحاً بين زوجها وشريكته في بطولة الفيلم الذي صور في المغرب والعاصمة البريطانية لندن فوظفت أحد التحريين للتحقق من الأمر لتكتشف أن براد فعلاً على علاقة بها.

واشعل طلاق الثنائي جولي وبيت موقع تويتر من خلال هاشتاغ #brangelina والذي ضج بالعديد من التغريدات والتعليقات التي كانت جنيفر انيستون طرف فيها بشكل كبير، نستعرض لكم هنا مجموعة من هذه التغريدات.