خضعت سيدة الأعمال منى الغضبان لقرار قاضي المعارضات في محكمة مدينة نصر المصرية، بحيث تم تجديد حبسها 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية التي شغلت الرأي عام منذ بداية عام 2019 وهي قضية الفيديوهات الإباحية المسرّبة للمخرج والبرلماني خالد يوسف.
وكانت الغضبان قد اعترفت مسبقًا من خلال التحقيقات أنها كانت متزوجة عرفيًا من المخرج خالد يوسف، وقامت قوات الأمن بإلقاء القبض عليها بتهمة الفسق والفجور والفعل الفاضح، وبعد قرار تمديد الفترة تم ترحيل الغضبان إلى سجن النساء.
الجدير ذكره أن الغضبان حالها كحال الممثلتان منى فاروق وشيماء الحاج اللتان تم تجديد فترة حبسهما لمدة 15، وانضمت يوم أمس ضحية جديدة وقعت في فخ فيديوهات خالد يوسف وهي الإعلامية المصرية والسابقة لقناة "إم بي سي" المعروفة اسم رنا هويدي.
- للمزيد من قسم الترفيه اضغط هنا