ما تزال علاقة الفنانة المغربية بسمة بوسيل وزوجها الفنان المصري تامر حسني حديث مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما بعد انتشار أخبار تفيد انفصال الثنائي مجددًا، بسبب منشورات غامضة شاركتها بوسيل عبر حسابها على إنستغرام تتحدث فيها عن الخيانة.
بسمة بوسيل تحسم جدل انفصالها عن تامر حسني
وقبل عدة أيام، حذفت بوسيل الصور التي تجمعها بتامر حسني وألغت متابعة حسابه على "إنستغرام"، لتؤكد بذلك أنباء انفصالها عنه، إلَّا أنها عادت مجددًا لنفي الشائعات بمنشور جديد تشيد فيه بإحدى أغاني زوجها.
وشاركت بوسيل متابعيها عبر خاصية الستوري في إنستغرام لقطة من أغنية "حياتنا" من فيلمه الجديد "بحبك"، وأرفقته بتعليق: "واحدة من أفضل أغاني تيمو".
ويعتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن حذف بوسيل لصورها مع تامر كحركة من أجل التركيز على علامتها التجارية الجديدة، التي تعمل على الترويج لها مؤخرًا.
بسمة بوسيل تلغي متابعة تامر حسني
وابتدأت شائعات انفصال الثنائي حينما عملت بسمة بوسيل على إلغاء متابعة تامر حسني، ثم إعادة متابعته من جديد في أقل من 24 ساعة، وحذف جميع صورهما، بالإضافة إلى مشاركتها منشور غامض يلمح إلى انفصالها.
ونشرت بوسيل عبر خاصية إنستغرام ستوري دعاءً تطلب فيه النصر من الله على من ظلمها واغتابها بسوء وأراد بها الشر، جاء فيه: "اللهم انت حسبي في من ظلمني وانت حسبي في من آذاني وأنت حسبي في من خذلني كفى بك يا الله حسيبا حسبي الله ونعم الوكيل فوضت أمري إليك في كل انسان اغتابني بسوء اللهم انصرنى على من ظلمني فقد وعدتنا لأنصرنك ولو بعد حين وابعد عني يا الله كل من أراد بي شر وقدر لي كل خير".
بالإضافة إلى ذلك، نشرت فقرة تحت عنوان ”الفتنة أشد من القتل“، جاء فيها: ”من معاني الفتنة ضلال الرأي، واتباع الهوي وتفريق الناس وتأجيج الخلافات بينهم، وهذا كله ما لم تسيطر عليه تنجم عنه كروب وحروب تذهب فيها حقوق ودماء، ولذا جاء لفظ ”أشد“ مؤكدا خطر الفتنة وخبثها وأهل الحكمة يعلمون أن فتنة نمّام أشد من جرائم سفاح“.
