استقبلت الممثلة اونجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون طبيبها النفسي ومحاميها وذلك في سجن لينوود للنساء الذي تقيم به حاليا لتمضية عقوبة السجن لمدة 23 يوما بتهمة قيادة السيارة بعد سحب رخصتها.
وقالت مجلة (بيبول) الأمريكية إن المحامي ريتشارد هوتون والطبيب النفسي تشارلز صوفي قضيا ساعتين مع وريثة سلسلة فنادق هيلتون في ثاني أيامها خلف القضبان.لكنهما رفضا الإدلاء بأي تصريحات حول حالة هيلتون لدى مغادرتهما السجن.
هذا وقد اخبر مصدر مطلع المجلة الأمريكية الشهيرة ان النجمة قد قضت اول أيامها في السجن تبكي طوال الوقت بحرقة، حيث بدت مختلفة عما اعتاد عليه جمهورها حيث ربط شعرها كاملا الى الخلف، وبدت شاحبة بلا مساحيق تجميل.
يذكر ان النجمة كانت قد سلمت نفسها لشرطة لوس أنجلوس طواعية قبل موعد عقوبتها بيوم تفاديا لكاميرات الصحفيين.