للمرة الثانية في شهر واحد، نقلت النجمة الأمريكية بريتني سبيرز من منزلها الى جناح الطب النفسي في مستشفى في لوس انجلوس .
بدورها صرحت والدة سبيرز أن إبنتها تحاول نيل قسط من الراحة في إحدى مستشفيات المدينة اكثر.
مدير أعمال سام لفطي وقال لمجلة (بيبول ) أن سبيرز التي أصبحت غريبة الأطوار بشكل متزايد على مدى الاثنى عشر شهرا الأخيرة تقرر إبقاؤها في المستشفى ثلاثة ايام لتقييم حالتها العقلية بطلب من طبيبها النفسي.
وأضاف (ذهبت برغبتها... الامر بدا وكأن شيئا ما في قلبها يقول لها انه يتعين عليها ان تذهب... انها تعلم ان هناك شيئا ما خطأ )
وأظهرت لقطات تلفزيونية أكثر من 12 دراجة نارية وسيارات للشرطة وهي تغادر منزل سبيرز في لوس انجلوس بعد منتصف ليل الخميس بوقت قصير وتنقلها الى المركز الطبي التابع لجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس.
ورفض المستشفى تأكيد أن سبيرز مريضة مشيرا الى دواعي السرية. ووضعت حواجز على الطرق في محاولة غير مجدية لابعاد المصورين الصحفيين الذين يلاحقون سبيرز طوال الوقت مع جموح حياتها وخروجها عن السيطرة.