خطوة مفاجئة، غادرت النجمة الامريكية بريتني سبيرز مستشفى جامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس حيث كانت تقيم لإخضاعها للتقييم العقلي والنفسي، بأمر المحكمة.
النجمة التي كان من المفترض أن تقبع في المستشفى اسبوعين على الاقل ، خرجت أمس تحت حراسة أمنية مشددة، فيما رفض الناطق الررسمي باسم المستشفى الإدلاء بأية توضيحات متعذرا بحق المريضة في السرية والخصوصية.
ووفقا لوسائل الإعلام الأمريكية فإن الطبيب المنتدب من قبل المحكمة قد وجد انه لا داعي حقيقي يستوجب بقاء النجمة في المستشفى مدة اطول، في حين اردا والدها وطبيبها الخاص العكس.
والدا سبيرز عبرا بدورهما عن قلقهما وخيبة أملهما الكبيرة من قرارا خروج ابنتهما المبكر واعتبرا ان النجمة بحاجة الى عناية حثيثة لا بل ووصفا خروجها المبكر بالخطر الذي يهدد حياتها.