الزفاف الملكي البريطاني في أرقام

30,000 هو عدد السائحين الإضافيين من حول العالم الذين سيتدفقون إلى المملكة المتحدة في عام 2011 بفعل الحملة الإعلانية المصاحبة للزفاف الملكي ودورة الألعاب الأولمبية اللندنية ودورة الألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصَّة المُرتقبتين في عام 2012، ليصلَ عدد السائحين المتوافدين إلى المملكة المتحدة هذا العام إلى 30 مليون زائر.
مليار شخص حول العالم شاهدوا وتابعوا زفاف الأمير شارلز وديانا سبنسر في يوليو/تموز 1981، أي قبل ثلاثين عاماً، وقبل انتشار الإنترنت ومواقع التواصل الإنترنتية.
600,000 هو عدد السائحين الإضافيين من حول العالم الذين توافدوا إلى لندن لمشاهدة زفاف الأمير شارلز وديانا سبنسر، ولو قلنا إن متوسِّط إنفاق السائح الواحد في اليوم الواحد اليوم يبلغ 65 جنيهاً أسترلينياً، فإنه في حال توافد العدد نفسه إلى المملكة المتحدة لمتابعة مراسم زفاف الأمير وليام وكيت ميدلتون، فإن العوائد المباشرة التي ستصبُّ في الاقتصاد البريطاني ستبلغ قرابة 40 مليون جنيه أسترليني.
162 مليون صفحة ويب تذكر الزفاف الملكي البريطاني 2011 وفقاً لمحرِّك البحث «غوغل».
266 بالمئة هي الزيادة في عدد الحجوزات إلى المملكة المتحدة مع بداية فبراير/شباط 2011 وفقاً لموقع السياحة والسفر «إكسبيديا».
121 بالمئة هي الزيادة السنوية في معدلات إشغال الفنادق الواقعة بالعاصمة البريطانية خلال الأسبوعين السابقين للزفاف الملكي وفقاً لتوقعات المؤسسة الاستشارية «روبيكون» المختصة في صناعة الفندقة التي نشرتها في 14 شباط/فبراير 2011.
28 بالمئة هي الزيادة في حجوزات شبكة قطارات «يوروستار» القادمة إلى لندن خلال عطلة نهاية الأسبوع 29 أبريل 2011 مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية، وذلك وفق تقرير نُشر في 17 فبراير/شباط 2011.
31 بالمئة من أعضاء «جمعية المعالم السياحية الريادية» (ALVA) البريطانية والذين يديرون ويملكون معاً 1,500 من أهمّ المعالم السياحية في بريطانيا، يتوقعون أن يزيد عدد السائحين في عام 2011 بفضل الزفاف الملكي البريطاني.
20 بالمئة هي مقدار الزيادة في عوائد السياحة بالمملكة المتحدة، إذ ستزيد من 500 مليون إلى 600 مليون بفضل الزفاف الملكي، وذلك وفقاً لرئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لـ «مجموعة الأعمال البريطانية في دبي والإمارات الشمالية».
خلفية عامة
هيئة السياحة البريطانية
هيئة السياحة البريطانية «فيزيت بريتن» مسئولة عن الترويج لبريطانيا كوجهة سياحية عالمية مفضلة والارتقاء باقتصاد السياحة في إنجلترا.
وتملك هيئة السياحة البريطانية «فيزيت بريتن» ممثلين في 36 دولة حول العالم، كما وسَّعت حضورها خلال الأعوام الثلاثة الماضية ليشمل الصين وأوروبا الشرقية كاملة وجنوب شرق آسيا، كما عزَّزت الهيئة حضورها في الهند بتعيين ممثلين لها في بانغالور ومومباي.