الناطق بالضاد: التكرار يعلم الحمار ولكن ليس الأسد
يؤكد المدون الناطق بالضاد على أن الرئيس السوري بشار الأسد لا يتعلم بالتكرار ويستمر في الكذب على شعبه وعلى المجتمع الدولي:
"وهنالك مَن يدعي أن الأسد يكافح الفساد ويطول قولهم إن ما يعرقل عملية الإصلاح التي وعد الأسد في تنفيذها مرات لا تحصى-ما يعرقلها هو الجنرالات المقربة من قلب النظام. نحن نعرف أنهم يسرحوم ويمرحون في كل أنحاء البلد. كلنا شاهدناهم- يضع أبناءهم صفارات الأنذار على سياراتهم المستوردة من المانيا، ويشغلها كلما تزدحم الطرق. أما الرئيس فإن كان ينوي في الاجتثاث بالفساد، لماذا لم يتقدم خطة ملموسة في خطابه بدلا أن يقوم بالاتفاف والمماطلة على الموضوع. ويُقتل يوميا عشارات الضحايا الجدد ويتم انطلاق جثثهم إلى مثواها".
ويضيف المدون:
"متي سوف يثوب الأسد إلى رشده ويدرك أن مصيره هو مصير بن على ومبارك. هذه الكريقة لن تؤدي بنا إلى نتيجة. ليت هذا الأسد كان حمارا وربما يصغو إلي شعبه”.
روان: ضيوف الطائرات
تبدي روان استغرابها من مستوى الخدمات في إحدى الخطوط الخليجية التي سافرت على متنها ومن أسلوب التعامل مع الركاب أيضا:
"للأسف.. على رغم التنافس بين خوط الطيران على الرفاهية وكسب ود المسافرين إلا أن مضيفينها في الأغلب على مستوى متدني من الإنسانية فغالبا ماترى وجوههم مقفهرة وترفض الإبتسامة والأن في حالات كثيرة ترفض مساعدة من يحتاج المساعدة!!".
وتتابع:
"إذن إذا لم تكن المساعدة (حتى للمحتاجين) من ضمن قائمة مهامهم الوظيفة فأنا أتساءل ماهي وظيفتهم ومافائدتهم؟؟ لماذا حركتهم الزائدة" المزعجة الكثيرة؟ لماذا أجسامهم ممشوقة جدا وزينتهم ظاهرة جدا سواء كانوا مضيفين أو مضيفات؟؟ يترى أهل أوجدوا هذه الوظيفة لترتيب المسافرين على المقاعد المرقمة أصلا أم وظيفتهم تقتصر على توزيع الوجبات وكأنك في فصل دراسي؟!".
هل أنت مدون أو مدونة؟ إذا كنت كذلك أرسل لنا برابط مدونتك الآن على العنوان التالي:([email protected]) لتشملها جولتنا في المدونات.
