استطلاع آراء المدراء الماليين يدعمها التفاؤل تجاه توقعات الأعمال لعام 2011
بيان صحفي

جون جرهام، أستاذ المالية بكلية فيوكوا للأعمال
في استطلاع لآراء مجموعة من المدراء الماليين، ممثلين مجموعة كبيرة ومتنوعة من شركات عالمية خاصة وعامة، أعلنوا عن خطة الزيادة في مجالات الإنفاق والتوظيف نباءً على خطة أعمال 2011 المتفائلة.
تقوم كلية فيوكوا للأعمال بجامعة ديوك بعقد هذا الاستطلاع الربع سنوي على المدراء الماليين بالتعاون مع مجلة CFO وجامعة تيلبرج في نيوزيلاندا لعرض رؤية عملية عن الاتجاهات التجارية العالمية المتنوعة.
أوضحت نتائج الاستطلاع أن المدراء الماليين في الولايات المتحدة أكثر تفاؤلاً تجاه الرؤية الإقتصادية لعام 2011، مما سيزيد من توقعات استمرار النمو في إنفاق رأس المال والأرباح وزيادة فرص العمل. كما ظهر تفاؤلاً كبير في آسيا (من دون الصين) حيث تظل الصين متحفظة ولكنها أكثر تفاؤلاً من أوروبا والتي تتبع باقي مسارات العالم.
قال كيت أوسوليفان، محرر كبير في مجلة CFO : " لقد تزايد مستوى التفاؤل بطريقة ملحوظة مقارنة بالربع الماضي، حيث لايزال تفاؤل الولايات المتحدة الأمريكية تابعاً لآسيا، إلا أنة في هذا الربع أمتد ليصل إلى أوروبا. وبناءً على هذه الرؤية المتفائل بدأ رؤساء القطاعات المالية بوضع ميزانياتهم الجديدة".
تتوقع المؤسسات الأمريكية زيادة قوة العمل بالنسبة للدوام الكامل بنسبة 2% في 2011 وهو أكبر خطة لزيادة فرص التوظيف منذ العام 2006. كما سيتم تكثيف عملية التوظيف في قطاعات التكنولجيا والخدمات والاستشارات. حيث يتوقع حيث يتوقع أن تصل النسبة إلي 5% في آسيا في مقابل 0.2 % فقط في أوروبا.و زيادة في الأجور لتصل إلى 2.5 في الولايات المتحدة و2.2% في أوروبا وحوالي 7% في آسيا.
وقال جون جرهام، أستاذ المالية بكلية فيوكوا للأعمال ورئيس هذا الاستطلاع: "إن الصورة العامة لقطاع التوظيف في الولايات المتحدة متطورة كثيراً، فمن خلال المعدلات الطبيعية للقوة العاملة، فإن زيادة التوظيف بنسبة 2% ستنعكس على نسبة البطالة وتقللها لتصل إلى 9% مع نهاية عام 2011. وفي الوقت نفسة لازالت الولايات المتحدة الأمريكية توفر الوظائف الخارجية حيث يتوقع زيادة بنسبة 5% خلال 2011.
وحوالي ثلثي المدراء الماليين في أوروبا يؤمنون بأن اليورو مهدد بالعديد من التحديات الإقتصادية التي تواجهها أيرلندا، إلا أنهم اتفقوا على أنها تتمتع بوضع مالي أفضل من وضع اليونان خلال العام الماضي. وفيما يخص توقعات أسعار العملات، يؤمن 30% من المدراء الماليين في أوروبا أن عملتهم ستنخفض مقابل الدولار الأمريكي بتراجع قدرة حوالي 9%.
عقد هذا الاستطلاع في ديسمبر 2010 و قام بالمشاركة والرد علية نحو 848 مدير مالي من مؤسسات عالمية تابعة للقطاعين الخاص والعام.تم تطبيق هذا الاستطلاع ربع سنوياً حيث عقد 59 مرة متتالية، وهو بذلك أحد أكبر وأطول الاستطلاعات الجارية على قطاع المدراء الماليين. (يمكن الإطلاع على منهجية الاستطلاع في نهاية المقال).
ملخص النتائج:
أكثر من نصف المدراء المشاركيين في الاستقصاء متفائلين تجاه إقتصاد الولايات المتحدة الأمريكية خلال هذا الربع من العام مقارنة بحوالي 14% أقل تفاؤلاً. وهو ما يمثل تحسناً ملموساً عن متائج الربع الماضي.
يتوقع المدراء زيادة أرباح الشركات (20% زيادة متوقعة خلال عام 2011)وزيادة في قيمة إنفاق رأس المال بقيمة 9% وفي الإنفاق التكنولوجي بقيمة 5% والتوظيف بقيمة 2% وزيادة في الأرباح واعادة شراء للاسهم بقيمة 3%.
أكثر من 36% من الشركات ترى تطور في شروط الإقراض مقارنة بالربع الثالث لعام 2009. كما أكدت الشركات الصغيرة (100 أو أقل موظف) أن فرص الائتمان لازالت ضيقة.
تستمر الشركات في تراكم السيولة في 2011 ( بنسبة نمو تصل إلى 6%) إلا أن البعض يخطط لإستخدام السيولة في إنفاق رأس المال.
ولايزال الإنتعاش الإقتصادي محاطاً ببعض المخاوف بشأن الطلب على السلع الإستهلاكية والضغوط لتحقيق هامش الربح وصعوبة التخطيط خلال الأوقات الإقتصادية الغير متوقعة.
التفاؤل، الربحية، إنفاق رأس المال والسيولة:
تقوم كلية فيوكوا للأعمال بجامعة ديوك بعقد هذا الاستطلاع الربع سنوي على المدراء الماليين بالتعاون مع مجلة CFO وجامعة تيلبرج في نيوزيلاندا لعرض رؤية عملية عن الاتجاهات التجارية العالمية المتنوعة.
أوضحت نتائج الاستطلاع أن المدراء الماليين في الولايات المتحدة أكثر تفاؤلاً تجاه الرؤية الإقتصادية لعام 2011، مما سيزيد من توقعات استمرار النمو في إنفاق رأس المال والأرباح وزيادة فرص العمل. كما ظهر تفاؤلاً كبير في آسيا (من دون الصين) حيث تظل الصين متحفظة ولكنها أكثر تفاؤلاً من أوروبا والتي تتبع باقي مسارات العالم.
قال كيت أوسوليفان، محرر كبير في مجلة CFO : " لقد تزايد مستوى التفاؤل بطريقة ملحوظة مقارنة بالربع الماضي، حيث لايزال تفاؤل الولايات المتحدة الأمريكية تابعاً لآسيا، إلا أنة في هذا الربع أمتد ليصل إلى أوروبا. وبناءً على هذه الرؤية المتفائل بدأ رؤساء القطاعات المالية بوضع ميزانياتهم الجديدة".
تتوقع المؤسسات الأمريكية زيادة قوة العمل بالنسبة للدوام الكامل بنسبة 2% في 2011 وهو أكبر خطة لزيادة فرص التوظيف منذ العام 2006. كما سيتم تكثيف عملية التوظيف في قطاعات التكنولجيا والخدمات والاستشارات. حيث يتوقع حيث يتوقع أن تصل النسبة إلي 5% في آسيا في مقابل 0.2 % فقط في أوروبا.و زيادة في الأجور لتصل إلى 2.5 في الولايات المتحدة و2.2% في أوروبا وحوالي 7% في آسيا.
وقال جون جرهام، أستاذ المالية بكلية فيوكوا للأعمال ورئيس هذا الاستطلاع: "إن الصورة العامة لقطاع التوظيف في الولايات المتحدة متطورة كثيراً، فمن خلال المعدلات الطبيعية للقوة العاملة، فإن زيادة التوظيف بنسبة 2% ستنعكس على نسبة البطالة وتقللها لتصل إلى 9% مع نهاية عام 2011. وفي الوقت نفسة لازالت الولايات المتحدة الأمريكية توفر الوظائف الخارجية حيث يتوقع زيادة بنسبة 5% خلال 2011.
وحوالي ثلثي المدراء الماليين في أوروبا يؤمنون بأن اليورو مهدد بالعديد من التحديات الإقتصادية التي تواجهها أيرلندا، إلا أنهم اتفقوا على أنها تتمتع بوضع مالي أفضل من وضع اليونان خلال العام الماضي. وفيما يخص توقعات أسعار العملات، يؤمن 30% من المدراء الماليين في أوروبا أن عملتهم ستنخفض مقابل الدولار الأمريكي بتراجع قدرة حوالي 9%.
عقد هذا الاستطلاع في ديسمبر 2010 و قام بالمشاركة والرد علية نحو 848 مدير مالي من مؤسسات عالمية تابعة للقطاعين الخاص والعام.تم تطبيق هذا الاستطلاع ربع سنوياً حيث عقد 59 مرة متتالية، وهو بذلك أحد أكبر وأطول الاستطلاعات الجارية على قطاع المدراء الماليين. (يمكن الإطلاع على منهجية الاستطلاع في نهاية المقال).
ملخص النتائج:
أكثر من نصف المدراء المشاركيين في الاستقصاء متفائلين تجاه إقتصاد الولايات المتحدة الأمريكية خلال هذا الربع من العام مقارنة بحوالي 14% أقل تفاؤلاً. وهو ما يمثل تحسناً ملموساً عن متائج الربع الماضي.
يتوقع المدراء زيادة أرباح الشركات (20% زيادة متوقعة خلال عام 2011)وزيادة في قيمة إنفاق رأس المال بقيمة 9% وفي الإنفاق التكنولوجي بقيمة 5% والتوظيف بقيمة 2% وزيادة في الأرباح واعادة شراء للاسهم بقيمة 3%.
أكثر من 36% من الشركات ترى تطور في شروط الإقراض مقارنة بالربع الثالث لعام 2009. كما أكدت الشركات الصغيرة (100 أو أقل موظف) أن فرص الائتمان لازالت ضيقة.
تستمر الشركات في تراكم السيولة في 2011 ( بنسبة نمو تصل إلى 6%) إلا أن البعض يخطط لإستخدام السيولة في إنفاق رأس المال.
ولايزال الإنتعاش الإقتصادي محاطاً ببعض المخاوف بشأن الطلب على السلع الإستهلاكية والضغوط لتحقيق هامش الربح وصعوبة التخطيط خلال الأوقات الإقتصادية الغير متوقعة.
التفاؤل، الربحية، إنفاق رأس المال والسيولة:
حوالي نصف المديريين في الولايات المتحدة الأمريكية زاد تفاؤلهم خلال هذا الربع
كما توقع زيادة في الربحية بحوالي 20% في الولايات المتحدة الأمريكية، وزيادة تصل لحوالي 14% في أوروبا و10% في أسيا.
توقع المدراء في الولايات المتحدة زيادة في إنفاق رأس المال بحوالي 9% في 2011، وزيادة في مجال البحث والتطوير بقيمة 4% والإعلانات بقيمة 2%.
أكثر من نصف شركات الولايات المتحدة الأمريكية تقرر بداية إنفاق السيولة المتراكمة، في حين يستخدم حوالي ثلثي هذه المؤسسات السيولة لزيادة إنفاق رأس المال والثلث سيتجهون إلى عمليات الإستحواذ.
شروط الإقتراض:
كما توقع زيادة في الربحية بحوالي 20% في الولايات المتحدة الأمريكية، وزيادة تصل لحوالي 14% في أوروبا و10% في أسيا.
توقع المدراء في الولايات المتحدة زيادة في إنفاق رأس المال بحوالي 9% في 2011، وزيادة في مجال البحث والتطوير بقيمة 4% والإعلانات بقيمة 2%.
أكثر من نصف شركات الولايات المتحدة الأمريكية تقرر بداية إنفاق السيولة المتراكمة، في حين يستخدم حوالي ثلثي هذه المؤسسات السيولة لزيادة إنفاق رأس المال والثلث سيتجهون إلى عمليات الإستحواذ.
شروط الإقتراض:
بدأت شروط السوق الإئتماني في الولايات المتحدة بالتحسن بعض الشيء خلال هذا الربع، حيث أوضح 36% من المديريين أن الإقتراض بات أسهل الآن مقارنة بالعام الماضي، في حيث أقر 21% ضيق فرص الإئتمان. فبالنسبة للشركات الصغيرة ( 100 موظف او أقل) لا تزال فرص الإقتراض ضيقة. وحوالي ثلث هذه الشركات الصغيرة يؤكدون أن الإئتمان بات أصعب مقارنة لشروط العام الماضي، وفي حدود خمس هذه الشركات أكدت على تطور مجال الاقتراض.
وقال كامبل أر. هارفي، أستاذ المالية في فيوكوا ومؤسس هذا الاستطلاع: "في إطار المناخ الإقتصادي الذي لايزال يتعافى، من الطبيعي أن يأتي النمو في مجال التوظيف من المؤسسات الصغيرة، وبالتالي تظهر صعوبة الإقتراض للشركات الصغيرة لتدعم النمو الإقتصادي وزيادة فرص خلق وظائف جديدة".
كما أكدت شركات من مختلف أنحاء العالم أن إنخفاض أسعار الفائدة شجعهم على إقتراض المزيد. لقد تغيير المناخ الإقتراضي بشكل ملحوظ من خلال شركات قامت بالتغيير إلى أنظمة الإقتراض طويل الأجل وبفائدة منخفضة لتأمين أسعار فائدة منخفضة لفترة طويلة. باستثناء الصين، أكد نصف المؤسسات الصينية أن الإقتراض بات أكثر صعوبة حيث يتعمد البنك المركزي في الصين تباطؤ الاقتصاد وكبح الضعوظ الخاص بنسب التضحم المحتمل.
وقال كامبل أر. هارفي، أستاذ المالية في فيوكوا ومؤسس هذا الاستطلاع: "في إطار المناخ الإقتصادي الذي لايزال يتعافى، من الطبيعي أن يأتي النمو في مجال التوظيف من المؤسسات الصغيرة، وبالتالي تظهر صعوبة الإقتراض للشركات الصغيرة لتدعم النمو الإقتصادي وزيادة فرص خلق وظائف جديدة".
كما أكدت شركات من مختلف أنحاء العالم أن إنخفاض أسعار الفائدة شجعهم على إقتراض المزيد. لقد تغيير المناخ الإقتراضي بشكل ملحوظ من خلال شركات قامت بالتغيير إلى أنظمة الإقتراض طويل الأجل وبفائدة منخفضة لتأمين أسعار فائدة منخفضة لفترة طويلة. باستثناء الصين، أكد نصف المؤسسات الصينية أن الإقتراض بات أكثر صعوبة حيث يتعمد البنك المركزي في الصين تباطؤ الاقتصاد وكبح الضعوظ الخاص بنسب التضحم المحتمل.
السيولة النقدية المتراكمة:
قامت المؤسسات الأمريكية الغير مالية بالإحتفاظ بسيولة تقدر بحوالي 1.93 تريليون دولار أمريكي. حيث تبلغ نسبة السيولة مقارنة بالأصول الأعلى منذ 1959، وجاءت كثير من الردود تطالب بالمشاركة إن وجد أو في مدخرات رأس المال.
قال هارفي: "50% من الاستطلاع ليس لديهم نية لإستخدام ما لديهم من سيولة نقدية في مجال الأعمال"
كما أكد المديريين بمواصلة الإحتفاظ بالسيولة النقدية وذلك للأسباب التالية: 1) عدم استقرار سوق الإئتمان 2) عدم وضوح الرؤية الإقتصادية بشكل عام 3) فرص الإستثمار القليلة. وبسؤال هذه المؤسسات عن خططهم إلى سحب الإحتياطي النقدي وجدنا أن الثلثين سيقوموا بالتركيز على الإستثمار في رأس المال و فقط 15% سيستخدموا هذه الزيادة لزيادة فرص التوظيف.
التصدير :
من المتوقع أن يزيد التصدير من 19% من القيمة الحالية لمبيعات الولايات المتحدة إلى 28%. ويأتي النمو الأكبر من الشركات التي تصدر حالياً من 20% إلى 39% من المبيعات.. وهي المؤسسات التي تخطط لمضاعفة حصة تصديرها أكثر من آفاق خططتها
54% من الشركات الأميركية تقول أن سياسات الحماية التي تتبعها حكومتها تضر بمصالح شركاتهم.
أهم المشكلات:
من أهم المشكلات التي التي تواجه المديريين في الولايات المتحدة الأمريكية هو ضعف الطلب على السلع الإستهلاكية و جدول أعمال الحكومة الإتحادية والضغوط التي تواجهها الأسعار وتكلفة الرعاية الصحية وصعوبة اجتذاب الموظفيين ذو المهارات والخبرة.
عدم قدرة التخطيط للمستقبل وذلك بسبب عدم وضوح رؤية النمو الإقتصادي بالإضافة إلى مخاوف المديريين التنفيذيين في الولايات المتحدة. وأكد المديريين التنفيذيين أن الإنتخابات لم تقدم حلول ملموسة بالنسبة لسياسة الحكومة، كما أن نتائج الإنتخابات لن تجعل من السهل التخطيط للمستقبل. .
أكثر من نصف المؤسسات الأمريكية أكدوا أنهم سيتضرروا من السياسات الحكومة الحمائية.
نتائج إضافية من آسيا:
التفاؤل في آسيا (من دون الصين) قوياً، حيث أكد حوالي 72% من المديريين متفائلين و10% متشائمين. أما بالنسبة للصين فالوضع في الصين محكم فالمتفائليين يمثلون 40% والمتشائميين 22%.
وتأتي أهم المشكلات الداخلية التي تواجه المدراء الماليين في آسيا هي صعوبة جذب والمحافظة على الموظفيين الكفء، بالإضافة إلى معنويات الموظفيين وصعوبة التخطيط وأخيراً وهي الصعوبة الرابعة بالنسبة للشركات الصينية هي الخطورة التي تحيط بالتوريد.
كما يتوقع زيادة موظفين الدوام الكامل بنسبة 5% في آسيا خلال عام 2011 وزيادة إنفاق رأس المال لأكثر من 10% وكما سبدأ حوالي70% من الشركات الأسيوية في استخدام السيولة النقدية المتراكمة خلال عام 2011، في حين وصل إنفاق رأس المال إلى 71% ووصلت عمليات الدمج والإستحواذ إلى 32%.
أكد 78% من المديرين في آسيا أن عملة بلادهم ستنخفض نسبياً أمام الدولار الأمريكي ( مسانداً لصادرات الولايات المتحدة) بنسبة إنخفاض 7%.
نتائج أخرى من أوروبا:
التفاؤل الأوروبي يتبع بقية أنحاء العالم، حيث أزهر 38% من المدراء الماليين تفاؤلهم مقابل 27% أكدوا تشاؤمهم.
تقريباً ثلثي من مدارء المالية في أوروبا يؤمنون بأن وضع أيرلندا يهدد اليورو، إلا أنهم أكدوا أن أيرلندا تتمتع الآن بوضع إقتصادي أفضل من وضع اليونان خلال العام الماضي.
وتأتي على رأس قائمة مخاوف الأوروبيين الداخلية: صعوبة جذب الموظفيين ذو الخبرات والكفاءة، صعوبة التخطيط بسبب عدم وضوح الرؤية الإقتصادية، معنويات الموظفين وسيولة االشركات والتي لم تتعدى حاجز 0.2%، في حين زادت نسبة الإستعانة بالعمالة الخارجية لتصل إلى 6%.
خطة المؤسسات الأوروبية لتوجيه أكثر من نصف مبيعاتهم خارج دولهم حيث تصل إلى 40% من دول أوروبا الناشئة.
30% من مدراء المالية في أوروبا يؤمنون بأن عملتهم ستنخفض أمام الدولار الأمريكي بنسبة إنخفاض تصل إلى 9%.
يمكن الإطلاع على تفاصيل هذه النتائج والإحصاءيات الواردة في هذه المقالة أو الإطلاع على الاستبيانات السابقة على موقع: http://www.cfosurvey.org
خلفية عامة
جامعة ديوك - معهد فوكوا لإدارة الإعمال
جامعة ديوك هي أقدم جامعة أمريكية تقع في مدينة دورهام بولاية كارولاينا الشمالية الأمريكية. أسسها جون هارفارد عام 1838 لتناظر جامعتي كامبريدج وأوكسفورد ببريطانيا.
للجامعة حرم جامعي جميل تبلغ مساحته نحو 8 آلاف فدان في اطراف مدينة درام بولاية نورث كارولينا. ومن أهم تخصصات هذه الجامعة، بجانب الطب، الهندسة والحقوق والاداب والعلوم وإدارة الاعمال (معهد فوكوا).
اشتراكات البيانات الصحفية
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن