"جلف كرافت" تحقق نجاحاً استثنائياً في الدورة الثلاثين لمعرض دبي العالمي للقوارب

حققت مجموعة "جلف كرافت" نجاحاً استثنائياً في مشاركتها بمعرض دبي العالمي للقوارب مع توزيعها ما يزيد على 1100 مادة ترويجية مصورة للمهتمين بشراء منتجاتها على مدار الأيام الخمسة للحدث. ويشكل هذا الإنجاز واحداً من أنجح المشاركات التي حققتها الشركة في تاريخها الحديث.
أقيم معرض دبي العالمي للقوارب في دبي هاربر خلال الفترة من 28 فبراير إلى 3 مارس، وأتاح لمجموعة "جلف كرافت" مجدداً منصة استثنائية لعرض قدراتها العالية في مجال الابتكار وصناعة القوراب واليخوت. ومع امتلاء سجل طلبات الشركة بالكامل الآن لعام 2024، يتلقى حوض بناء السفن الآن الطلبات للنصف الثاني من عام 2025.
وجرى خلال الأيام الأولى من المعرض بيع خمسة يخوت و20 قارباً ترفيهياً من علامات "جلف كرافت". وتؤكد عمليات البيع هذه، إلى جانب العديد من الصفقات الأخرى قيد التحضير، على جاذبية قوارب "جلف كرافت" الفاخرة والطلب العالمي المستمر عليها.
دأبت "جلف كرافت" على المشاركة في معرض دبي العالمي للقوارب منذ انطلاقه قبل 30 عاماً، وحرصت في مشاركاتها تلك على استعراض تصاميمها المتطورة وإطلاق طرازات جديدة. ويشكل النجاح الكبير الذي حققته المجموعة هذا العام دليلاً ملموساً على التزامها الدائم بالتميز وسمعتها المرموقة في القطاع البحري في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.gulfcraftinc.com.
خلفية عامة
جلف كرافت
جلف كرافت هي إحدى أكبر الشركات العالمية المتخصصة في صناعة القوارب واليخوت الخاصة من الألياف الزجاجية، وهي أيضاً واحدة من الشركات القليلة التي تتمتع بالقدرة على إنتاج مجموعة من القوارب واليخوت تتراوح أطوالها بين 20 قدماً و135 قدماً. وتتمتع جلف كرافت، التي تأسست في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1982، بسجل إنجازات حافل بالنجاحات يمتد إلى ثلاثين عاماً.
واستناداً إلى طاقتها الإنتاجية التي تبلغ حوالي 500 قارب ويخت في العام، تُعد جلف كرافت الشركة الرائدة على مستوى الشرق الأوسط وآسيا في مجال تصنيع القوارب واليخوت من الألياف الزجاجية، وتصدر حالياً ما يزيد على 70% من إنتاجها إلى 40 بلداً من خلال Majesty Yachts وOryx وSilvercraft. إضافة إلى ذلك، تمتلك جلف كرافت القدرة على تقديم الاستشارات العامة والمساعدة في كافة الجوانب المتعلقة بامتلاك القوارب، بدءاً من التصميم والإرساء ومروراً بالتسجيل والتشغيل، وصولاً إلى الصيانة والمبادلة.