تقرير Public First: دعمت Google الاقتصاد الإماراتي بنحو 11.3 مليار درهم إماراتي خلال 2021

بيان صحفي
تاريخ النشر: 24 مايو 2022 - 09:18 GMT

تقرير Public First: دعمت Google الاقتصاد الإماراتي بنحو 11.3 مليار درهم إماراتي خلال 2021
في هذا التقرير حول تأثير Google الاقتصادي في الإمارات، تم التركيز على مستوى تأثير منتجات Google خلال عام 2021 في ثلاث مجالات، هي الأفراد والأنشطة التجارية والاقتصاد.
أبرز العناوين
أعلنت شركة Google اليوم عن إصدار تقرير "تأثير Google الاقتصادي"،

أعلنت شركة Google اليوم عن إصدار تقرير "تأثير Google الاقتصادي"، وهو تقرير من إعداد وكالة الأبحاث Public First حول دور منتجات Google (وتحديدًا "بحث Google" وPlay و"خرائط Google" وYouTube و"إعلانات Google") في مساعدة الأفراد والأنشطة التجارية المحلية وصناع المحتوى ومطوّري البرامج في الإمارات والسعودية ومصر. تستند هذه التقارير، التي تنشرها Google في مختلف بلدان العالم، إلى استبيانات عامة وتحليلات قائمة على النمذجة الاقتصادية، بالإضافة إلى بيانات من جهات خارجية موثوقة. يشير التقرير الأخير إلى أنّ Google ساهمت في دفع عجلة النشاط الاقتصادي في الإمارات بنحو 11.3 مليار درهم إماراتي خلال عام 2021.

بدوره، علّق أنطوني نقاش، المدير العام التنفيذي في Google في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، قائلاً: "إنّه من الرائع رؤية التأثير الإيجابي لبعض منتجات Google مثل "بحث Google" و"خرائط Google" وYouTube وAndroid على حياة الأفراد اليومية، والأنشطة التجارية المحلية، ومطوّري التطبيقات وصنّاع المحتوى في دولة الإمارات. مضى على تواجد Google في دولة الإمارات وسعيها لدعم الاقتصاد المحلّي 13 عامًا، ونحن ملتزمون بالاستمرار في الاستثمار وإطلاق المزيد من البرامج والشراكات المحلية".  

قال جوناثان دوبانت، أحد الشركاء في Public First: "ساهمت أزمة "كوفيد-19" خلال العامين الماضيين في تسريع نمو بعض المجالات التي لم تكن جديدة تمامًا، مثل التجارة الإلكترونية والعمل عن بُعد. وفي الدراسة البحثية الأخيرة التي أجريناها، أكّد الأفراد وأصحاب الأنشطة التجارية من مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط على أهمية الأدوات والخدمات من Google في مساعدتهم في التكيّف مع هذه التغييرات، سواء من خلال مساعدة الأنشطة التجارية الصغيرة في البيع على الإنترنت، أو مساعدة الموظّفين في التواصل بشكل أفضل مع زملائهم على الإنترنت، أو مساعدة الأطفال في مواصلة التعلّم".

في هذا التقرير حول تأثير Google الاقتصادي في الإمارات، تم التركيز على مستوى تأثير منتجات Google خلال عام 2021 في ثلاث مجالات، هي الأفراد والأنشطة التجارية والاقتصاد. في ما يلي أهم النتائج التي تضمّنها التقرير:

مساعدة الأفراد في الإمارات

● استخدم %90 من الأفراد محرّك بحث Google للاطّلاع على أحدث المعلومات حول فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)

● استخدم %82 من الأهالي (ممّن لديهم أطفال دون سن 12 عامًا) تطبيق YouTube Kids لمساعدة أطفالهم في التعلّم

● استخدم %85 و%67 من الأفراد محرّك بحث Google لتعلّم مهارة جديدة والبحث عن فرص عمل جديدة، على التوالي

● تستخدم 1.8 مليون امرأة في المتوسّط محرّك بحث Google كل شهر للبحث عن وظيفة جديدة

مساعدة الأنشطة التجارية في الإمارات

● استخدم %71 من الأفراد "خرائط Google" للعثور على نشاط تجاري محلي

● سجّل %39 من الأنشطة التجارية ارتفاعًا في عدد العملاء الذين تعرّفوا على النشاط التجاري من خلال نتائج البحث على الإنترنت أو من خلال الإعلانات على شبكة البحث خلال العامين الماضيين

● أشار %63 من الأنشطة التجارية على الإنترنت إلى أنّ تطبيقات Google Workspace كانت أساسية في تعزيز تجربة العمل عن بُعد. تتضمّن Google Workspace مجموعة من الأدوات المستندة إلى الحوسبة السحابية والتعاون، مثل Google Drive وGmail وMeet

دعم النشاط الاقتصادي في الإمارات

يجمع هذا القسم من التقرير نتائج من أبحاث Public First وبيانات Google الداخلية، ويركّز على مدى مساهمة Google في دعم منشئي المحتوى ومطوّري البرامج والناشرين. في ما يلي أهم ما تضمّنه هذا القسم:

● دعمت Google اقتصاد الإمارات بنحو 11.3 مليار درهم إماراتي خلال عام 2021

● تساهم منظومة مطوّري برامج Android في توفير 50 ألف وظيفة على الأقل في الإمارات كل عام

● ارتفع عدد قنوات YouTube التي تحقّق أرباحًا من ستة أرقام أو أكثر بنسبة %40 على أساس سنوي (بحسب بيانات Google الداخلية - 2021)

● ازداد إجمالي عدد مطوّري البرامج الذين يحقّقون أرباحًا بقيمة 10 آلاف دولار أمريكي شهريًا على Google Play بنسبة %16 (بحسب بيانات Google الداخلية - 2021)

كانت شركة Google قد أعلنت في أكتوبر 2020 عن تقديم منحة بقيمة 13 مليون دولار أمريكي لمساعدة مليون شخص ونشاط تجاري في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على تعلّم مهارات رقمية جديدة وتنمية أعمالهم بحلول نهاية عام 2021. يهدف هذا البرنامج إلى تسريع وتيرة التعافي الاقتصادي في المنطقة من خلال دعم مسيرة التحوّل الرقمي عن طريق توفير الأدوات الرقمية والدورات التدريبية والمنح التمويلية اللازمة لدعم الأنشطة التجارية المحلية والباحثين عن عمل.

تتوفّر تقارير "تأثير Google الاقتصادي" في ثلاث نسخ، هي:

خلفية عامة

غوغل

شركة غوغل (بالإنجليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإلكتروني. يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوة على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة.
يقع المقر الرئيسي للشركة في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفاً.
تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 بليون دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 بليون دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة المراكز الأولى في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن"، كما فازت بصفتها أقوى العلامات التجارية في العالم.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن