الدار العقارية تطرح عروض دفع ميسّرة بنظام السداد بعد التسليم في ستة مشاريع بأبوظبي

طرحت شركة الدار العقارية ("الدار") اليوم حزمة جديدة من التسهيلات وعروض السداد الميسّرة التي تتيح للعملاء تملّك منازلهم بما يتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم، وتأتي هذه الخطوة كجزء من التزام الشركة المتواصل بتلبية متطلبات السوق وتحقيق توقعات العملاء وطموحاتهم. وتشمل خطط السداد بعد التسليم، التي تطرحها الشركة لأول مرة، الإعفاء الكامل من رسوم التسجيل، والتي يندرج تحتها مجموعة من برامج السداد المُيسرة في ستة مشاريع متميزة بأبوظبي وهي: ممشى السعديات، وجواهر، وياس إكرز، ومايان، والغدير، وريفليكشن.
وسيتمكّن العملاء، وفقاً لشروط كل خطة سداد على حدة، من تملّك فيلا أو تاون هاوس، أو شقة دون دفع رسوم التسجيل، على أن يتم استكمال دفعات الأقساط، والتي تغطي 60% من قيمة العقار، على مدى أربع أو خمس سنوات بعد استلامه. وتستثني خطة السداد فترة الإنشاء والتطوير.
وفي هذه المناسبة، معن العولقي، المدير التنفيذي للشؤون التجارية في شركة الدار العقارية: "طرحت شركة الدار العقارية حزمة خطط سداد مرنة لمرحلة ما بعد التسليم، وذلك لأول مرة في تاريخها، وهو ما يؤكد اهتمامنا الكبير بتلبية متطلبات العملاء باعتبار ذلك أولوية رئيسية لأعمالنا. وصممت خطط السداد الميُسرة الجديدة لتوفير مستوى أعلى من المرونة والأريحية لعملائنا. ووفقاً لشروط خطط السداد الجديدة، سيتمكن العملاء من تملّك منازلهم والاختيار من بين ستة مشاريع متميّزة في أبوظبي. وتعكس هذه الخطوة التزامنا الراسخ بتعزيز تجربة المشترين الباحثين عن منزل لهم ضمن مشاريع الدار العقارية".
خلفية عامة
الدار العقارية
تقود شركة الدار العقارية جهود التنمية في إمارة أبوظبي، وتضطلع بمشاريع تطويرية مدنية ضخمة تقدر قيمتها بمليارات الدراهم في عاصمة الدولة، كما وتساهم في تطوير قطاعات جديدة في مجال التجارة والإسكان والتسوق والترفيه. وتتمثل رؤية الدار العقارية، الشركة الرائدة في التطوير والإدارة والإستثمار العقاري، في جعل سوق أبوظبي العقارية السوق الأكثر ريادة ونشاطاً في دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال إنجاز مشاريع عقارية فريدة ومتميزة تشكل معياراً للجودة مع الحفاظ على الموروث الثقافي والطبيعي للمدينة.
ومنذ انطلاقها في العام 2005، تجاوزت قيمة المشاريع التي أطلقتها الدار العقارية 75 مليار دولار أمريكي، وتنوعت مشاريعها نوعاً وحجماً، وتمكنت من جذب اهتمام المستثمرين من كافة أنحاء العالم مما ساهم في زيادة الاستثمارات الخارجية في الإمارة. وتعود ملكية الشركة إلى مجموعة من أبرز المؤسسات والمساهمين والمستثمرين في إمارة أبوظبي، حيث تمثل استثماراتهم في الدار العقارية قاعدة قوية طويلة الأمد.