الأوقات العائلية أحلى مع جهاز تلفاز سامسونج خلال فترة ملازمة المنزل
شهد تفشي الفيروس التاجي "كورونا" فرض الحكومات حالة الإغلاق العام كإجراء رئيس لاحتواء انتشار الفيروس. ومنذ ذلك الحين، لازمت العائلات منازلها، وهي تتكيف مع نمط الحياة هذا محاولة تحقيق أقصى استفادة منه على جميع المستويات.
انطلاقا من حرص شركة "سامسونج إلكترونيكس" الدائم على أن يستفيد مستخدمو منتجاتها من ميزات أجهزتها وفوائدها إلى أقصى حد، شاركت شركة "سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي" اليوم أسواقها بعدد من الاستخدامات المفيدة لأجهزة تلفاز سامسونج والتي من شأنها أن تساعد في تحقيق تجربة المستخدم المثالية والمتوافقة مع البقاء في المنزل.
تفتح أجهزة التلفاز الذكية وشاشات التلفاز من سامسونج عالمًا مثيرًا تمامًا من الميزات التي تغطي مجموعة من الجوانب التعليمية والترفيهية والمهنية أثناء بقاء العائلات في المنزل. عند استخدامها بالكامل، فإنها قادرة على تعزيز الروابط الأسرية بأكثر الطرق كفاءة وإمتاعاً.
بادئ ذي بدء: في مجال التعليم، وبالتحديد التعلم الإلكتروني، تمتلك أجهزة تلفاز سامسونج عددًا من التطبيقات للتدريس والتعلم الإلكتروني، وبالتالي فإنها تلبي احتياجات التلاميذ والطلاب، والأهم من ذلك، سيلقى الأهل من هذه التطبيقات مساعدة مذهلة في مجال تعليم أبنائهم، وسيجد الطرفان فيها تجربة ممتعة للغاية تؤدي لخلق ذكريات ممتعة طويلة الأمد.
علاوة على ذلك، ونظرًا لأن الإغلاق العام أعاد تجميع العائلات بشكل لصيق في المنزل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، فقد أتاح ذلك لها فرصة حقيقية لقضاء وقت ممتع معًا، وبالتالي ضمان توازن أفضل بين أوقات العمل والأسرة أكثر من أي وقت مضى، مما يقرب أكثر بين الأهل وأولادهم. وفي هذا السياق، تأتي "سامسونج إلكترونيكس" لتسهل ترسيخ هذه الروابط العائلية من خلال تطبيقها للألعاب "Family Together" المثبت في أجهزة تلفاز سامسونج الذكية والذي يحتوي حاليًا على 9 ألعاب (ألعاب الورق، ألعاب الذكاء، ألعاب الاختبار، الدومينو)، إذْ ستستمتع العائلات بهذا التطبيق بينما تقضي وقتاً مرحاً للغاية نظراً للوقت الإضافي الثمين المكتسب للبقاء معاً، مما يساهم في تحويل انكفائهم في المنزل إلى أوقات مفعمة بالحيوية.
بالإضافة إلى ذلك، توفر ميزة الفيديو عند الطلب (VOD) من "سامسونج إلكترونيكس" تطبيقًا تلفزيونيًا يتيح للمستخدم إنتقاء محتويات الفيديو المخزنة والوصول إليها حسب الرغبة، مثل الأفلام والمسلسلات على Netflix. بهذا وبكل يسر وسهولة، تصبح الإقامة الطويلة في المنزل أخف وطأةً، ليصبح الجو العائلي أكثر بهجة وسعادة.
وعندما يتعلق الأمر بقضاء لحظات زائدة في المرح سوية، تتيح تقنية Wireless Screen Sharing اللاسلكية للأهل أو أولادهم عرض الوسائط التي يتم تشغيلها على هواتفهم المحمولة على جهاز التلفاز، مما يفتح المجال للمساهمة الفردية لمواد الوسائط وبالتالي إتاحة الفرصة لإجراء العديد من المحادثات والتعليقات الحية والملاحظات الذكية التي تضفي الدفء والتقدير المتبادل على الجو العائلي برمته.
وفي هذا السياق، تسمح التقنية اللاسلكية ذاتها من سامسونج لأي فرد من أفراد الأسرة بعرض وتشغيل الوسائط الموجودة على جهاز الحاسوب الخاص به على جهاز التلفاز ونظراً لأن هذه الميزة أيضًا مفيدة جدًا للتعلم الإلكتروني على شاشة أكبر، فمن المؤكد أنها ستشكل عاملاً فعالاً في تحسين وضوح مواد الدراسة وفهمها، وبالتالي النجاح في الاختبارات والامتحانات في نهاية المطاف.
باختصار، فإن مستخدمو جهاز تلفاز سامسونج سيرحبون بلا شك بنصائح الاستخدام هذه إذ أنها توضح لهم كيف يمكنهم ببساطة ملء أيام إقامتهم في المنزل بأكثر الطرق المفيدة والممتعة من خلال إستخدام التقنيات الرائعة التي تأتي بها أجهزة تلفاز شركة "سامسونج إلكترونيكس" وسائر الأجهزة التي تنتجها.
في المحصلة النهائية، فإن شركة "سامسونج إلكترونيكس" تهتم بشدة بعملائها وتعمل دائمًا من أجل تحقيق مصلحتهم ومصلحة المرتبطين بهم.
خلفية عامة
سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي
تعتبر شركة سامسونج الكترونيكس المحدودة إحدى الشركات الرائدة عالمياً في مجال أشباه الموصلات والاتصالات والوسائط الرقمية وتقنيات المقاربة الرقمية، وخلال العام2011، بلغت مبيعات الشركة الإجمالية في الولايات المتحدة الأمريكية 1ر143 مليار دولار أميركي.تعمل الشركة من خلال 197 مكتباً في 72 دولة وتوظف حوالي 206 آلاف شخص، وتدير الشركة منظمتين مختلفتين لتنسيق تسع وحدات عمل تجارية مستقلة: الإعلام الرقمي والاتصالات، العرض البصري، الاتصالات المتنقلة، أنظمة الاتصالات، الأجهزة المنزلية الرقمية، حلول تقنية المعلومات، والتصوير الرقمي وحلول الأجهزة، التي تتألف من الذاكرة وأنظمة LSI وLCD، ونظراً إلى أدائها الرائد على مستوى القطاع عبر مجموعة من المعايير الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، حظيت سامسونج الكترونيكس بجائزة أفضل شركة في العالم من حيث التقنيات المستدامة، وذلك في مؤشر داو جونز 2011 للاستدامة.