أعلنت شركة العين لتعليب وتصنيع الخضروات، عن إطلاق مجموعة جديدة من الخضروات الطازجة المجمدة بأحدث الوسائل العالمية، بما يضمن الجودة والنوعية العالية. هذا وإذ تحرص الشركة على إختيار منتجاتها من مختلف أنحاء العالم للحصول على أفضل نوعية من الخضروات الغنية بالعناصر الغذائية، مما يتيح للمستهلكين تخزينها لوقت طويل دون أية مخاوف. وتجدر الإشارة إلى أن شركة العين للتعليب وتصنيع الخضروات هي شركة تديرها وتملكها بالكامل مجموعة أغذية ش. م. ع. التي يقع مقرها في أبوظبي.
وإلتزاماً بأعلى معايير الجودة ، وتزويد المستهلكين بأفضل المنتجات والخيارات الصحية، تلتزم شركة العين للتعليب وتصنيع الخضروات المعايير الصارمة لجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية. بما يعطي مفهوماً جديداً للخضروات المجمدة ويحافظ عليها نضرة كأنها طازجة مهما طالت مدة تخزينها، تشمل هذه التشكيلة من المنتجات؛ خضروات مشكلة، بازلاء خضراء، بامية زيرو، ملوخية، ذرة حلوة وفاصولياء خضراء، وجميعها متوفرة في المحال التجارية عبر الإمارات العربية المتحدة.
وفي تصريح له قال السيد إلياس أسيماكوبولوس، الرئيس التنفيذي لمجموعة أغذية: "منذ أن استحوذنا على شركة العين للتعليب وتصنيع الخضروات في العام 2007 والشركة تعمل على تطوير وتوسيع خطوط الانتاج. كما ساهمت عمليات توسيع القدرات، وإدارة سلسلة الإمداد فضلاً عن إعتماد التكنولوجيا المتطورة في بناء أساس قوي يوفر للمستهلكين النهائيين قيمة حقيقية".
ومن جانبه قال السيد ستيفانو كاترونا مدير عام شركة العين للتعليب وتصنيع الخضروات: "الخضار الطازجة أفضل من المجمدة شريطة أن تصل إلى المستهلكين في غضون فترة معقولة، دون أن تفقد شيئاً من قيمتها الغذائية عبر الوقت والتخزين. لكن في الحقيقة أن الخضروات الطازجة تبقى عدة أيام في عربات النقل المبردة، وأيام أخرى في المخازن وأخيراً في ثلاجات منازلنا" وأضاف: "نسعى إلى تزويد المستهلكين بقيمة إضافية كبيرة عندما يشترون منتجاتنا التي تلبي كافة احتياجاتهم لجهة الراحة والنوعية العالية والخيارات الصحية".
هذا وترتكز شركة العين على اختيار منتجاتها وفق معايير صارمة، تتمثل بإنتقاء أجود أنواع الخضروات الغنية بالعناصر الغذائية، طازجة وصحية تخضع لكشف معياري بهذا الشأن، كما تحرص الشركة على إعتماد أحدث التقنيات العالمية في عملية التجميد التي تتم مباشرة بعد القطف لضمان المحافظة على أعلى نسبة من العناصر الغذائية.
© 2009 تقرير مينا(www.menareport.com)