راجعت ثروة بيل غيتس بمقدار 51 مليار دولار خلال أيام، لتصل إلى 124 مليار دولار، متراجعًا إلى المركز الـ12 في قائمة أثرياء العالم، وفق مؤشر بلومبيرغ.
اذ ان السبب ليس استثماريًا بل خيري، إذ أعلن غيتس عزمه التبرع بـ99% من ثروته بحلول عام 2045، موعد إغلاق مؤسسته الخيرية.
غيتس صرّح:
"لا أريد أن يُقال عني بعد وفاتي أنني مت وأنا غني".
منذ عام 2000..
قدمت مؤسسة بيل وميليندا غيتس أكثر من 100 مليار دولار لمكافحة الأمراض وتوفير اللقاحات، خصوصًا في الدول النامية، مؤكدًا أن الثروة يجب أن تُستخدم لحل مشكلات العالم، لا لتكديسها.