أعلن الرئيس التنفيذي لبيجو ستروين الفرنسية لصناعة السيارات كارلوس تافاريس أن المحادثات التي تجريها شركته حول مشروع مشترك مع أكبر شركة لصناعة السيارات في إيران تواجه صعوبات بفعل مشاعر معادية لفرنسا في البلاد.
وأضاف أن بيجو لديها “مقترحات متطورة” مع شريكتها التاريخية خودرو الإيرانية لصناعة السيارات لكن المشاعر المعادية لفرنسا بسبب إتجاهها المتشدد خلال المحادثات النووية مع إيران عرقلت إحراز تقدم.
وتابع “تجري المفاوضات في مناخ يتسم بالعداء لفرنسا نظرا لدورها خلال فترة العقوبات.”
ونقلت وسائل اعلام حكومية عن خوردو الإيرانية قولها إن بيجو يجب أن تأخذ في الاعتبار قرارها في 2011 بالتخارج من إيران بموجب العقوبات قبل توقيع أي صفقة جديدة.
وقال العضو المنتدب لخودرو هاشم يكه زارع أن شركته تجري محادثات مع شركات عديدة واقترح أن تحل رينو وهي شركة فرنسية أخرى لصناعة السيارات محل منافستها بيجو كشريك رئيسي لخودرو.
ووصل وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إلى طهران في زيارة تستغرق يوما واحدا يناقش خلالها خططا لتقوية الروابط الاقتصادية بين البلدين ويتضمن ذلك قطاع صناعة السيارات.
وكانت بيجو ورينو تتمتعان بمركز قوي في السوق الإيرانية قبل فرض العقوبات الدولية على طهران في 2011 والتي دفعتها للرحيل من هناك.
وقال تافاريس إن بيجو لا تزال تجري محادثات مع شركاء إيرانيين آخرين محتملين.
أعلن الرئيس التنفيذي لبيجو ستروين الفرنسية لصناعة السيارات كارلوس تافاريس أن المحادثات التي تجريها شركته حول مشروع مشترك مع أكبر شركة لصناعة السيارات في إيران تواجع صعوبات بفعل مشاعر معادية لفرنسا في البلاد.
وأضاف أن بيجو لديها “مقترحات متطورة” مع شريكتها التاريخية خودرو الإيرانية لصناعة السيارات لكن المشاعر المعادية لفرنسا بسبب إتجاهها المتشدد خلال المحادثات النووية مع إيران عرقلت إحراز تقدم.
وتابع “تجري المفوضات في مناخ يتسم بالعداء لفرنسا نظرا لدورها خلال فترة العقوبات.”
ونقلت وسائل اعلام حكومية عن خوردو الإيرانية قولها إن بيجو يجب أن تأخذ في الاعتبار قرارها في 2011 بالتخارج من إيران بموجب العقوبات قبل توقيع أي صفقة جديدة.
وقال العضو المنتدب لخودرو هاشم يكه زارع أن شركته تجري محادثات مع شركات عديدة واقترح أن تحل رينو وهي شركة فرنسية أخرى لصناعة السيارات محل منافستها بيجو كشريك رئيسي لخودرو.
ووصل وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إلى طهران في زيارة تستغرق يوما واحدا يناقش خلالها خططا لتقوية الروابط الاقتصادية بين البلدين ويتضمن ذلك قطاع صناعة السيارات.
وكانت بيجو ورينو تتمتعان بمركز قوي في السوق الإيرانية قبل فرض العقوبات الدولية على طهران في 2011 والتي دفعتها للرحيل من هناك.
وقال تافاريس إن بيجو لا تزال تجري محادثات مع شركاء إيرانيين آخرين محتملين.
اقرأ أيضاً:
عائلة "بيجو" توافق على تحالف صيني بـ4 مليارات دولار
المغرب: مصنع بيجو سينتج 200 ألف سيارة سنوياً
بيجو تطلق المرحلة الثانية من زيادة رأس المال