أكد السفير الايراني لدى تركيا أن تجارة الذهب بين البلدين ستستأنف ما أن تُخفف العقوبات على بلاده، على خلفية الاتفاق النووي بين القوى العالمية وطهران للحد من برنامجها النووي، مرجحاً أن تكون التجارة عند مستويات أقل منها مقارنة مع العام الماضي.
واستبعد أن يكون وضع بلاده يتطلب التجارة بالذهب بنفس كميات 2012، والتي شهدت زيادة وقتها بسبب المشكلات التي واجهت تحويل الأموال.