اكتشف فريق بحثي في جامعة كونكورديا الكندية مصدرًا جديدًا للطاقة يعتمد على الطحالب، ويعتقد أنه أقوى بـ 100 مرة من الطاقة الحيوية التقليدية، كما يساهم في امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو.
أبرز مميزات التقنية:
- تعتمد على التقاط الإلكترونات خلال عملية التمثيل الضوئي للطحالب وتحويلها إلى طاقة كهربائية.
- يستخدم الفريق خلايا كهربائية ضوئية دقيقة مزروعة بالطحالب داخل "برك ميكروية" مزودة بأقطاب كهربائية لنقل الإلكترونات.
- الإنتاج مستمر ليلاً ونهارًا بفضل دورة التنفس الليلي للطحالب.
- منخفضة التكلفة، قابلة للتخزين، وتصنع من بوليمرات عضوية بسيطة.
- يمكن تطبيقها في المباني، النوافذ، والأعمال الفنية، مع تأثير بيئي إيجابي من خلال امتصاص ثاني أكسيد الكربون.
آفاق مستقبلية:
الفريق يبحث الآن في تحويل الاكتشاف إلى منتج تجاري، بما في ذلك ألواح طحالب للواجهات، ويأملون في تحقيق ذلك خلال 3 إلى 5 سنوات بدعم التمويل المناسب.