دون سابق إنذار هاشتاق (#ايقاف_رواتب_امامه_المساجد)، وأشعل موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، فتوالت الردود التي رفضت غالبيتها الإيقاف، وأبدت أسفها للقرار.
وقارن مغردون بين رواتب أئمة المساجد والملايين التي تُصرف على الحفلات والفنانين، متوقعين في الوقت ذاته أن تستعجل الجهات المختصة لإصدار توضيح يبيّن صحّة الهاشتاق من عدمه في الوقت الحالي أو المستقبل.
وقالت المغردة سماء: ” تركتوا اللاعبين اللي رواتبهم ميزانية دوله عشان يدفون كوره وحفلات الغناء ورحتوا للي يعلون كلام الله.. زمان العجائب!!”، فيما قال المغرد مبارك البلوي: “حسبي الله ونعم الوكيل طيب لاعبين كم يأخذون من الملايين حسبي الله.. حسبي الله.. يا ناس لازم توصلوها للمسؤولين.
وطالب مغرد آخر بزيادة رواتبهم لا ايقافها، بينما دعا المغرّد (مستشار الحكمة)، إلى أن تكون امامة المساجد وظيفة رسمية لتوفير وظائف للشباب، ومنها يكون الامام منضبط في الصلوات الخمس. (المصدر : المدائن)