تراجع الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات ونصف أمام اليورو، متأثراً بمخاوف حول استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في ظل انتقادات حادة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للرئيس الفيدرالي جيروم باول.
اذ تزايدت التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة في ظل التكهنات بإمكانية استبدال باول في سبتمبر أو أكتوبر.
في المقابل، ارتفعت العملات الرئيسية كالفرنك واليورو، وسط تحذيرات من ركود اقتصادي بسبب سياسات ترامب التجارية وتصاعد التوترات بشأن الرسوم الجمركية.