أشهر مراكز التسوق بالإمارات التابعة لمجموعة «ماجد الفطيم العقارية» تستقبل المتسوقين مع إطلالة العام الجديد بحملة ترويجية مشتركة وجوائز مميزة

مع انتهاء موسم الأعياد وإطلالة العام الجديد، يكون عشاق التسوق في الإمارات على موعد متجدِّد مع حملة ترويجية ضخمة يشارك بها أكثر من 1,300 متجر في أشهر مراكز التسوُّق التابعة لمجموعة «ماجد الفطيم العقارية» بالإمارات، وهي «مردف سيتي سنتر» و«مول الإمارات» و«ديره سيتي سنتر». فبدءاً من الخامس من يناير 2011، ينال المتسوقون الذين ينفقون ما مجموعه 300 درهم إماراتي في مراكز التسوق المذكورة فرصة للفوز بجوائز أسبوعية بقيمة 300,000 درهم.
وامتداداً للحركة النشطة والمتواصلة التي تسود قطاع التجزئة بدولة الإمارات العربية المتحدة منذ عيد الأضحى المبارك ووصولاً إلى عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية، قررت «ماجد الفطيم العقارية» أن تطلق حملة ترويجية إضافية وحملة ترفيهية عائلية طوال أشهر شتاء هذا العام، انطلاقاً من التزامها بتكريم ولاء الزبائن الذين يفضِّلون مراكز التسوُّق التابعة للمجموعة.
وبالإضافة إلى فرصة الفوز بجوائز أسبوعية بقيمة 300,000 درهم بدءاً من 5 يناير وحتى نهاية مهرجان دبي للتسوُّق 2011 (20 يناير – 20 فبراير)، ستتاح أمام المستوقين الذين يقصدون «مول الإمارات» فرصة الفوز بإحدى رحلتين فخمتين لشخصين إلى العاصمة الفرنسية باريس، فيما يقدِّم «ديره سيتي سنتر» للمتسوِّقين سبائك ذهبية خلال سحوباته الأسبوعية الإضافية. وأما «مردف سيتي سنتر» فسيتحوَّل إلى ملتقى ترفيهي عائلي عبر استضافة فعاليات شيقة وممتعة لكافة أفراد العائلة طوال موسم تسوُّق الشتاء.
وقال يوسف العلي، نائب رئيس «مردف سيتي سنتر»: "استبقت الكثير من متاجر التجزئة في مردف سيتي سنتر ومول الإمارات وديره سيتي سنتر موسم تسوُّق الشتاء بإطلاق تنزيلات رائعة وعروض حصرية للمتسوقين، ما حدا بمجموعة ماجد الفطيم العقارية المالكة لمراكز التسوُّق المذكورة إلى تقديم جوائز مُجزية عبر سحوبات إضافية وجوائز بقيمة 300,000 درهم أسبوعياً، ولمدّة سبعة أسابيع، بدءاً من 5 يناير 2011".
وتابع العلي قائلاً: "يستقطب مردف سيتي سنتر ومول الإمارات أشهر العلامات التجارية العالمية النخبوية وأعرقها، فيما يوفر ديره سيتي سنتر مجموعة واسعة من العلامات التجارية المعروفة، وفي المُجمل سيجد المتسوقون بمراكز التسوق الثلاثة أكثر من 1300 متجر بما يتيح لهم اختيار ما يلائمهم، في تجربة تسوُّق رائعة ستبقى في ذاكرتهم، لاسيما وأن الحملة الترويجية يتخللها مهرجان دبي للتسوُّق 2011 الذي يستقطب المتسوقين من كافة أنحاء العالم".
وفي العادة، يشهد شهرا يناير وفبراير حركة تسوُّق نشطة بدولة الإمارات العربية المتحدة. ويتوقع المراقبون أن يكون موسم التسوُّق خلال فصل شتاء هذا العام نشطاً لعوامل عدّة، منها احتفالات السنة الصينية الجديدة، واحتفالات عيد الميلاد بروسيا، وعطلة المدارس الفصلية، ونسب الإشغال الفندقية العالية، وما تنفرد به دبي من أنها مَقْصد المتسوقين الباحثين عن البضائع الفخمة، جنباً إلى جنب مع المتسوقين الباحثين عن البضائع ذات القيمة المُضافة.