يُحتفل اليوم باليوم الدولي للتضامن الإنساني. هذا اليوم سيكون مختلفًا تمامًا عن السنوات السابقة.
.jpg)
لقد غيّرت جائحة كورونا حياتنا بشكل لم يسبق له مثيل، فلقد كان لفيروس كورونا تأثير عميق على معظم التحديات التي واجهها العالم، مثل: الفقر، وعدم المساواة، والتمييز، وغيرها.
وهذا المرض هو اختبار للمجتمعات والحكومات والأفراد. فالجميع معًا في هذا المرض. ولقد حان الوقت الآن للتضامن والتعاون لمواجهة هذا التحدي بنجاح.
أقرأ أيضًا:
«الشيخ زايد للكتاب» وجامعة كولومبيا تحتفيان بالعربية
وفاة ملك روايات التجسس البريطاني "جون لو كاريه"
استعدادات لإعلان مدينة "سامرّاء" عاصمة للحضارة الإسلامية
بسبب كورونا تأجيل مراسم تسليم جائزة نوبل بشكل مباشر
وتهدف الأمم المتحدة، بإحياء هذا اليوم، لأجل تحقيق التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر وحماية الكوكب وضمان الكرامة للجميع.
وتُعرِّف الأمم المتحدة، اليوم العالمي للتضامن، بأنه: “يوم للاحتفاء بوحدتنا في إطار التنوع، يوم لتذكير الحكومات بضرورة احترام التزاماتها في الاتفاقات الدولية، يوم لرفع مستوى الوعي العام بأهمية التضامن، يوم لتشجيع النقاش بشأن سبل تعزيز التضامن لتحقيق الإهداف الإنمائية للألفية، بما في ذلك القضاء على الفقر، يوم للعمل على تشجيع على مبادرات جديدة للقضاء على الفقر”.
