أثار وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو جدلاً واسعاً بتصريحاته التي قال فيها إن "النصر على حماس أهم من قضية الرهائن"، داعياً إلى التعامل معهم كأسرى تُبحث قضيتهم بعد هزيمة الحركة.
تصريحاته قوبلت بانتقادات حادة، حيث وصف زعيم المعارضة يائير لابيد كلامه بأنه "دعوة للتخلي عن الرهائن"، مطالباً بطرده من الحكومة. فيما قال يائير غولان إن الحكومة تخلت فعلياً عن المختطفين وتسعى لإطالة الحرب لتحقيق أهداف استيطانية.
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكد مواصلة الجهود لإطلاق سراح الرهائن، متهماً حماس بعرقلة التوصل إلى اتفاق.