- الرئيس الأميركي يُحرق مع الشيطان في طقس غواتيمالا السنوي!
طقس سنوي يصدم العالم
تم اختيار الرئيس الأميركي ليكون الشخصية التي تُحرق مع الشيطان خلال الاحتفال الغريب المعروف باسم "حرق الشيطان" في غواتيمالا، وهو تقليد قديم يهدف إلى التخلص من الطاقة السلبية قبل عيد الميلاد.
"الرئيس" في قلب النيران
يتم تصنيع دمية تمثل الرئيس الأميركي بدقة لافتة، ثم تُلقى في ألسنة النار إلى جانب مجسم الشيطان وسط أجواء صاخبة وموسيقى شعبية.
لماذا تم اختياره؟
لم تُقدَّم أسباب رسمية لاختيار الرئيس تحديدًا هذا العام، ما أثار موجة من الجدل والتكهنات على وسائل التواصل.
رمزية الحرق
يعتبر سكان غواتيمالا أن حرق الدمى "يمحو الشرور" ويُبعد الحظ السيئ مع بداية موسم الأعياد.
كما يشهد الحدث حضورًا جماهيريًا كبيرًا سنويًا، حيث يشارك السكان في رمي النفايات القديمة والرموز السلبية في النار.
انتقادات واسعة
منظمات حقوقية وصفت الفكرة بأنها:
"تشجيع على الكراهية"
فيما اعتبرها السكان:
"طقسًا ثقافيًا غير موجه لشخص بعينه"

