اعتبر ديديه بيون، الباحث الفرنسى بمعهد البحوث الدولية والإستراتيجية والمتخصص فى شئون الشرق الأوسط، أن الفيتو الصينى-الروسى ضد مشروع القرار الأممى بشأن سوريا، يعكس خشية كل من موسكو وبكين من أن يعطى الربيع العربى أفكارًا للشعبين الروسى والصينى.
ونقلت صحيفة "لوموند" الفرنسية فى عددها الصادر اليوم الخميس عن ديديه قوله إن هذا الفيتو من شأنه أن يدعم النظام السورى وأن يضعف الأمم المتحدة.
