🔹 شراكة استراتيجية راسخة منذ 1933
بدأت العلاقات السعودية الأميركية باتفاقية التعاون عام 1933، وترسخت بلقاء الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت عام 1945، لتصبح ركيزة لاستقرار المنطقة والعالم.
كما أن المملكة وأمريكا عضوان فاعلان في مجموعة العشرين، ويلعبان دورًا محوريًا في تعزيز الأمن والسلم الدوليين.
🔹 زيارات متبادلة تعزز التحالف
- زيارات متكررة على أعلى المستويات، أبرزها زيارات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترامب بين 2017 و2025.
- زيارة ترامب للرياض (مايو 2025) هي الثانية له كرئيس، وتؤكد مكانة المملكة كشريك أول في المنطقة.
🔹تحالف اقتصادي متين
- تبادل تجاري بلغ 32 مليار دولار في 2024، واستثمارات أميركية مباشرة بـ 15.3 مليار دولار.
- تم توقيع عشرات الاتفاقيات في مجالات الطاقة، الصناعة، التقنية، الفضاء، والتعليم.
🔹رؤية 2030.. فرصة أميركية
- رؤية المملكة 2030 فتحت قطاعات واعدة للاستثمار الأميركي: الطاقة النظيفة، الذكاء الاصطناعي، الصحة، البنية التحتية، والفضاء.
- وقّعت الرياض وواشنطن اتفاقيات في مجالات الطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف والفضاء للأغراض السلمية.
🔹التعليم والثقافة: جسر بشري متين
- أكثر من 14 ألف مبتعث سعودي في الجامعات الأميركية في 2025.
- أكثر من 289 اتفاقية تعليمية بين جامعات البلدين.
- تنامٍ في التبادل الثقافي عبر الفنون والفعاليات المشتركة.
🔹أمن واستقرار المنطقة
- تعاون دفاعي متواصل شمل تحديث القوات المسلحة السعودية واتفاقيات عسكرية.
- الشراكة في مكافحة الإرهاب والتطرف (تدشين مركز "اعتدال" في الرياض).
- السعودية استضافت محادثات بين روسيا وأمريكا، تأكيدًا لدورها في الأمن العالمي.