كشف رئيس وزراء سوريا المنشق رياض حجاب في مجموعة من التغريدات على صفحته بموقع تويتر عن معلومات جديدة بخصوص أزمة الملياردير رامي مخلوف ورئيس النظام السوري بشار الأسد والهدف منها، إضافة إلى صراعات أخرى داخل النظام.
وكتب حجاب أن رامي مجرد واجهة لمجموعة من المتضررين من الإجراءات الأخيرة، أبرزهم خال بشار الأسد محمد مخلوف وابنه الآخر حافظ، وقائد الحرس الجمهوري الأسبق اللواء عدنان مخلوف، وعدد من رجالات القصر الذين استحوذوا على الأجهزة الأمنية والعسكرية وعلى مفاصل الاقتصاد السوري لفترة طويلة حسب تقرير لقناة الحرة الاميركية
بالإضافة إلى الخلاف القائم بين #أسماء_الأخرس ورامي مخلوف؛ هنالك صراع آخر في الكواليس بين أسماء وبين #ماهر_الأسد وزوجته منال جدعان، كما يدور في الخفاء صراع بين رجال الأعمال المحسوبين على آل الأسد، وآل مخلوف، وآل #شاليش، ما يفسر إجراءات الاعتقال والحجر ومنع السفر. pic.twitter.com/XaCEsg9GIH
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وأوضح أن الخلاف القائم يعكس تفكك الدائرة الضيقة المحيطة بالأسد، ونقل عن مقربين من القصر امتعاضهم من سطوة آل مخلوف على الأسد ودعمه لهم للسيطرة على اقتصاد البلاد.
وقال إن الأسد كلف رامي ووالده محمد بمهمة إدارة أمواله وخصص لهم الجزء الأكبر من عقود النفط التي كانت تذهب لحساباته الشخصية، ولحساب زوجته أسماء الأخرس.
رامي هو مجرد واجهة لمجموعة من المتأثرين بالإجراءات الأخيرة، أبرزهم خال بشار الأسد محمد مخلوف وابنه الآخر حافظ، وقائد الحرس الجمهوري الأسبق اللواء عدنان مخلوف، وعدد من رجالات القصر الذين استحوذوا على الأجهزة الأمنية والعسكرية وعلى مفاصل الاقتصاد السوري لفترة طويلة. pic.twitter.com/WWeQuDaxnd
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وكشف أن أسماء زوجة الرئيس السوري كانت تتكسب من أموال الدولة وتدعم شخصيات فاسدة سلمتها إدارة "شام القابضة".
وعلى إثر تحرير الاقتصاد في 2005، تنامت مظاهر فساد آل مخلوف، وظهرت طبقة حول الأسد، مثلت واجهة لمصالحه الخاصة في "شام القابضة"، و"سيرياتيل"و"إم تي إن"، والأسواق الحرة، حسب حجاب.
الخلاف القائم يعكس تفكك الدائرة الضيقة المحيطة ببشار الأسد، فقد عبر لي مقربون من القصر عن امتعاضهم من سطوة آل مخلوف على بشار الأسد ودعمه لهم لوضع أيديهم على مفاصل الاقتصاد السوري برمته، وإخراجهم الجزء الأكبر من ثروتهم للخارج لحمايتها. pic.twitter.com/bMYBFKjLWE
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وتطرق رئيس الوزراء المنشق إلى شركتي "سيرياتيل" و"إم تي إن" وقال إن الأسد، عندما اقترب موعد تحويل ملكيتهما للدولة، طلب منه تحويل عقودهما إلى عقود إيجار مقابل 35 مليار ليرة سورية، وذلك لرغبته بإبقائهما تحت سيطرة آل مخلوف.
إزاء ذلك الطلب الغريب؛ شكلت لجنتان إحداهما برئاسة وزير المالية، والثانية برئاسة وزير الاتصالات، حيث قدم وزير المالية تقريراً أكد فيه أن الدولة ستخسر حوالي خمسة مليارات دولار إذا تم تحويل الشركتين إلى عقود إيجار، فلم أنفذ العملية، بل نفذتها حكومة وائل الحلقي فيما بعد. pic.twitter.com/99mreY2myX
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
ورغم تقرير من وزير المالية يحذر فيه من خسارة الدولة حوالي خمسة مليارات دولار إذا تم تحويل الشركتين إلى عقود إيجار، نفذ الأمر.
وكشف حجاب أنه بالإضافة إلى الخلاف القائم بين أسماء ورامي، هنالك صراع آخر في الكواليس بين أسماء الأسد من جهة وبين ماهر الأسد وزوجته منال جدعان من جهة أخرى.
بشار الأسد هو مصدر #الفساد في سوريا، فعندما اقترب موعد تحويل ملكية شركتي "سيرياتيل" و"إم تي إن" للدولة فاجأني بطلب تحويل عقودهما (BOT) إلى عقود إيجار مقابل 35 مليار ليرة سورية، لأنه كان يرغب بإبقائهما تحت سيطرة آل #مخلوف الذين يمثلون واجهة لمصالحه الشخصية. pic.twitter.com/poxVtQmFWu
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
كشف رئيس وزراء سوريا المنشق رياض حجاب في مجموعة من التغريدات على صفحته بموقع تويتر عن معلومات جديدة بخصوص أزمة الملياردير رامي مخلوف ورئيس النظام السوري بشار الأسد والهدف منها، إضافة إلى صراعات أخرى داخل النظام.
أحاط #بشار_الأسد ذمته المالية بقدر كبير من السرية، حيث كلف #رامي_مخلوف ووالده محمد بمهمة إدارة أمواله وخصص لهم الجزء الأكبر من عقود النفط التي كانت تذهب لحساباته الشخصية، ولحساب زوجته أسماء الأخرس التي كانت تتكسب من أموال الدولة وتدعم شخصيات فاسدة سلمتها إدارة "شام القابضة". pic.twitter.com/NhqzsWUTgd
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وكتب حجاب أن رامي مجرد واجهة لمجموعة من المتضررين من الإجراءات الأخيرة، أبرزهم خال بشار الأسد محمد مخلوف وابنه الآخر حافظ، وقائد الحرس الجمهوري الأسبق اللواء عدنان مخلوف، وعدد من رجالات القصر الذين استحوذوا على الأجهزة الأمنية والعسكرية وعلى مفاصل الاقتصاد السوري لفترة طويلة.
تنامت مظاهر فساد آل مخلوف إثر تبني سياسات رفع الدعم الحكومي و"تحرير الاقتصاد"(عام 2005)ما أدى إلى إفقار السوريين وظهور طبقة حول بشار الأسد، مثلت واجهة لمصالحه الخاصة في "شام القابضة"، و"سيرياتيل"و"إم تي إن"، والأسواق الحرة،وغيرها من القطاعات التي يملك بشار الأسد الحصة الأكبر منها pic.twitter.com/8RJZqqWl42
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وأوضح أن الخلاف القائم يعكس تفكك الدائرة الضيقة المحيطة بالأسد، ونقل عن مقربين من القصر امتعاضهم من سطوة آل مخلوف على الأسد ودعمه لهم للسيطرة على اقتصاد البلاد.
وقال إن الأسد كلف رامي ووالده محمد بمهمة إدارة أمواله وخصص لهم الجزء الأكبر من عقود النفط التي كانت تذهب لحساباته الشخصية، ولحساب زوجته أسماء الأخرس.
وكشف أن أسماء زوجة الرئيس السوري كانت تتكسب من أموال الدولة وتدعم شخصيات فاسدة سلمتها إدارة "شام القابضة".
وعلى إثر تحرير الاقتصاد في 2005، تنامت مظاهر فساد آل مخلوف، وظهرت طبقة حول الأسد، مثلت واجهة لمصالحه الخاصة في "شام القابضة"، و"سيرياتيل"و"إم تي إن"، والأسواق الحرة، حسب حجاب.
بشار يزاود على تطبيق الدستور والقانون ورامي يزاود على الفقراء، وكلاهما كاذب، ولو كانا صادقين لأعادا "سيرياتيل" إلى الشعب السوري، لأنها ملكية عامة للدولة وليست شركة خاصة بهما. pic.twitter.com/UyKxq38zx1
— د.رياض حجاب (@MediaPmoffice) May 20, 2020
وتطرق رئيس الوزراء المنشق إلى شركتي "سيرياتيل" و"إم تي إن" وقال إن الأسد، عندما اقترب موعد تحويل ملكيتهما للدولة، طلب منه تحويل عقودهما إلى عقود إيجار مقابل 35 مليار ليرة سورية، وذلك لرغبته بإبقائهما تحت سيطرة آل مخلوف.
ورغم تقرير من وزير المالية يحذر فيه من خسارة الدولة حوالي خمسة مليارات دولار إذا تم تحويل الشركتين إلى عقود إيجار، نفذ الأمر.
وكشف حجاب أنه بالإضافة إلى الخلاف القائم بين أسماء ورامي، هنالك صراع آخر في الكواليس بين أسماء الأسد من جهة وبين ماهر الأسد وزوجته منال جدعان من جهة أخرى.
كما أشار إلى صراع يدور في الخفاء بين رجال الأعمال المحسوبين على آل الأسد، وآل مخلوف، وآل شاليش، ما يفسر إجراءات الاعتقال والحجر ومنع السفر، حسب تعبيره.
وتفجرت أزمة مخلوف والأسد بعد مطالبات مالية ضخمة رفض ابن خال الرئيس تنفيذها، وتطور الأمر إلى الحجز على أمواله وأموال أسرته.
خاص | الجزء الثالث | الأمير بندر بن سلطان : السعودية حذرت بشار الأسد من انفلات الوضع في سوريا ٣ مرات ، وأرسلت له سرا ٢٠٠ مليون دولار لدعم الإصلاحات فابتلعها وهذا ما قاله رياض حجاب عنهhttps://t.co/DzfWFXwM5p pic.twitter.com/vuhvZwlo4Z
— Independent عربية (@IndyArabia) February 12, 2019