المح ألكسندر لافرنتيف المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون سوريا، أن يكون هناك " قائد متمرس " وراء تنشيط الأكراد في سوريا والعراق.
ولم يستبعد لافرنتيف، وقوف واشنطن وراء تنشيط دور الأكراد في سوريا والعراق، مشيرا إلى أن الغرب يعتبر الملف السوري جبهة إضافية ضد روسيا على خلفية العملية الخاصة في أوكرانيا.
وقال ألكسندر لافرنتيف: "يمكن القول دون أي لبس أن الولايات المتحدة هي على الأرجح وراء ذلك. لأن الولايات المتحدة تدعم أيضا الأكراد الإيرانيين، وتحرضهم على الاحتجاج" ضد طهران.