أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد، أن ضابطا تابعا له تعرض للوم، بعد نشر مقطع فيديو وهو يدفع بوحشية متظاهرا ويسقطه بقوة على الأرض خلال مسيرة لنشطاء يساريين إسرائيليين وفلسطينيين في الضفة الغربية.
لكن الجيش قال في بيان إن "تحقيقه وجد أيضا أن بعض المتظاهرين اعتدوا جسديا ولفظيا على الجنود، بينما كانوا يغلقون طريقا إلى بؤرة أفيجايل".
סמג״ד הנדסה בדרום הר חברון לא כובש את יצרו מול פעיל שלום, שליווה הבאת מיכלית מים לבני המקום ביחד עם פעילי @cforpeace1 וסיים את האירוע עם חשד לשבר בארובת העין וצלעות שבורות. ״ותדע כל אם עבריה״? בושה לצבא שאלו מפקדיו. הכיבוש משחית ואלו פניו המכוערים.@gantzbe @IDFSpokesperson pic.twitter.com/mZgtwaJNTK
— Yoav Groweiss يوآف غروفايس (@yoav_gro) September 17, 2021
من جهتهم، نفى المتظاهرون قطع الطريق بالقوة، بحسب الصحيفة.
على الرغم من العنف المزعوم من قبل النشطاء، ذكر بيان الجيش أنه "كان يجب على القوات ألا تستخدم وسائل تفريق أعمال الشغب مثل الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية".