لم يكن اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين حادثة استثنائية في تاريخ إسرائيل، بل امتدادًا لاستخدامها الاغتيال كأداة سياسية، كما حدث بعد مقتل 11 رياضيًا إسرائيليًا في أولمبياد ميونخ عام 1972 على يد "أيلول الأسود".
ردًا على ذلك، أطلقت غولدا مائير حملة اغتيالات سرية عُرفت بـ"غضب الرب"، استهدفت خلالها أعضاء المنظمة بدعم استخباراتي أوروبي، بحسب الباحثة أفيفا غوتمن.