حاول رئيس مجلس إدارة الجامعات التركية السابق كمال غوروز، المعتقل في إطار التحقيق بقضية انقلاب شباط/فبراير 1997 الانتحار، اليوم السبت، بقطع شرايين معصميه.
وذكرت صحيفة "زمان" التركية أن غوروز، المعتقل المدني الوحيد في إطار هذه القضية، نقل إلى مشفى السجن، بعد أن أبلغ بعض النزلاء الحراس بأنه قطع شرايين معصميه.
وأشارت إلى أن غوروز في حالة جيدة.
وكانت وسائل إعلام تركية ذكرت أمس، أن محكمة الجزاء التركية قررت الإفراج عن 37 شخصاً من أصل 75 متهماً بالمشاركة في الإنقلاب.
ويذكر أن غوروز اعتقل في 25 حزيران/يونيو 2011 في إطار التحقيق في قضية انقلاب 28 شباط/فبراير التي طالت العديد من كبار القادة العسكريين السابقين بسبب الانقلاب الذي دبروه على حكومة نجم الدين أربكان، وكان من أبرز المعتقلين في هذه القضية رئيس الأركان التركي السابق الجنرال، إلكار باشبوغ، ونائبه الجنرال، شفيق بير.
وذكرت صحيفة "زمان" التركية أن غوروز، المعتقل المدني الوحيد في إطار هذه القضية، نقل إلى مشفى السجن، بعد أن أبلغ بعض النزلاء الحراس بأنه قطع شرايين معصميه.
وأشارت إلى أن غوروز في حالة جيدة.
وكانت وسائل إعلام تركية ذكرت أمس، أن محكمة الجزاء التركية قررت الإفراج عن 37 شخصاً من أصل 75 متهماً بالمشاركة في الإنقلاب.
ويذكر أن غوروز اعتقل في 25 حزيران/يونيو 2011 في إطار التحقيق في قضية انقلاب 28 شباط/فبراير التي طالت العديد من كبار القادة العسكريين السابقين بسبب الانقلاب الذي دبروه على حكومة نجم الدين أربكان، وكان من أبرز المعتقلين في هذه القضية رئيس الأركان التركي السابق الجنرال، إلكار باشبوغ، ونائبه الجنرال، شفيق بير.
